محاكمة البخاري- اغتيال رياضي أم رسالة مشفرة؟
المؤلف: أحمد الشمراني07.31.2025

* الحكم الصادر..
* صدر أمر بمعاقبة الدكتور عبداللطيف بخاري بالإيقاف لمدة عام كامل، بالإضافة إلى فرض غرامة مالية قدرها 300 ألف ريال سعودي.
* مسار الاستئناف..
* تم التصديق على هذا القرار وتثبيت العقوبة بعد فترة مداولات استمرت شهراً كاملاً.
* ردود الأفعال المتباينة..
* كانت ردة الفعل على هذا الحكم في كلتا الحالتين متسمة بالهدوء النسبي، على الرغم من وجود بعض القانونيين الذين ساندوا الدكتور عبداللطيف. إلا أن هذا الدعم لم يكن له تأثير ملموس، سواء في مرحلة الانضباط أو في مرحلة الاستئناف.
* التغريدة محل الجدل..
* التغريدة التي بُني عليها قرار إدانة الدكتور البخاري لم تصل، بحسب رأي العديد من القانونيين المحايدين، إلى مستوى يبرر الإدانة. بل إنها لم تتجاوز حدود الشك، وفي القانون، الشك لا يستدعي عقوبات تتعدى حد الإنذار والتنبيه.
* المفاجأة غير المتوقعة..
* في اللحظة التي اعتقدنا فيها أن قضية هذه التغريدة قد طويت صفحتها بعد الانتهاء من إجراءات الانضباط والاستئناف، ظهر ما يشبه الصدمة المدوية.. ويا لها من صدمة!
* استدعاء الشرطة..
* تلقى الدكتور عبداللطيف بخاري طلب استدعاء للمثول أمام أحد أقسام الشرطة في العاصمة المقدسة، وذلك على خلفية شكوى مقدمة من هيئة الرياضة. يخضع الدكتور الآن للتحقيق بشأن ملابسات نفس التغريدة التي أثارت الجدل.
* مسار القضية..
* قامت الشرطة بدورها بإحالة الملف، بما يحتويه من أقوال الدكتور أو استجواب أو تحقيق، إلى هيئة الادعاء العام. ومن المتوقع أن تقوم الهيئة باستدعاء الدكتور خلال هذا الأسبوع لاستكمال الإجراءات اللازمة. بعد ذلك، ستقوم الهيئة بالبت في الأمر، أو قد تتحول القضية إلى المحكمة.
* حقيقة دامغة..
* ما أرويه هنا ليس مجرد قصة خيالية أو مشروع لفيلم سينمائي، بل هو حقيقة مؤلمة تجسد اغتيالاً لحقيقة الرياضة وقيمها النبيلة.
* سيناريو افتراضي..
* هل يعقل أن يحاكم شخص مرتين عن نفس الفعل؟ ولماذا لم يتم في البداية إحالة القضية أو الشكوى إلى الشرطة أو هيئة الادعاء العام، بدلاً من إسناد مهمة التحقيق والمحاكمة إلى لجنة الانضباط ومصادقة الاستئناف؟ ففي العرف القضائي، لا يجوز محاكمة شخص مرتين عن نفس القضية. وإذا ما وصل الأمر إلى هذه المرحلة، فماذا لو قامت هيئة الادعاء بتبرئة الدكتور واعتبرت التغريدة تدخل في باب الشك والظن؟ وماذا سيفعل الاتحاد بقراره السابق؟ يا للخسارة!
* عضو في الاتحاد وعضو في الجمعية العمومية ورئيس لجنة الإستراتيجيات في الاتحاد السعودي لكرة القدم، تُقدم شكوى ضده خارج المنظومة بعد أن تمت معاقبته داخل الاتحاد ومن أعلى سلطة رياضية.. ماذا يمكننا أن نقول سوى وااااا أسفاه!
* تساؤلات الوسط الرياضي..
* الوسط الرياضي يعج بالتساؤلات والاستفسارات. هناك الكثيرون الذين صرحوا وغردوا واتهموا بكلام مباشر أشد خطورة من تغريدة الدكتور، فلماذا لم يتم استدعاؤهم أو التحقيق معهم بنفس الطريقة التي تعاملوا بها مع الدكتور؟
* علامات استفهام..
* هل اسم الهلال يعتبر خطاً أحمر لا يمكن تجاوزه؟ أم أنها رسالة مبطنة للآخرين على طريقة "اعتبروا"؟
ومضة:
الصداقة الحقيقية هي تلك التي تتكامل فيها العقول والقلوب والضمائر، وتتجسد فيها أسمى معاني الإخلاص والوفاء.
* صدر أمر بمعاقبة الدكتور عبداللطيف بخاري بالإيقاف لمدة عام كامل، بالإضافة إلى فرض غرامة مالية قدرها 300 ألف ريال سعودي.
* مسار الاستئناف..
* تم التصديق على هذا القرار وتثبيت العقوبة بعد فترة مداولات استمرت شهراً كاملاً.
* ردود الأفعال المتباينة..
* كانت ردة الفعل على هذا الحكم في كلتا الحالتين متسمة بالهدوء النسبي، على الرغم من وجود بعض القانونيين الذين ساندوا الدكتور عبداللطيف. إلا أن هذا الدعم لم يكن له تأثير ملموس، سواء في مرحلة الانضباط أو في مرحلة الاستئناف.
* التغريدة محل الجدل..
* التغريدة التي بُني عليها قرار إدانة الدكتور البخاري لم تصل، بحسب رأي العديد من القانونيين المحايدين، إلى مستوى يبرر الإدانة. بل إنها لم تتجاوز حدود الشك، وفي القانون، الشك لا يستدعي عقوبات تتعدى حد الإنذار والتنبيه.
* المفاجأة غير المتوقعة..
* في اللحظة التي اعتقدنا فيها أن قضية هذه التغريدة قد طويت صفحتها بعد الانتهاء من إجراءات الانضباط والاستئناف، ظهر ما يشبه الصدمة المدوية.. ويا لها من صدمة!
* استدعاء الشرطة..
* تلقى الدكتور عبداللطيف بخاري طلب استدعاء للمثول أمام أحد أقسام الشرطة في العاصمة المقدسة، وذلك على خلفية شكوى مقدمة من هيئة الرياضة. يخضع الدكتور الآن للتحقيق بشأن ملابسات نفس التغريدة التي أثارت الجدل.
* مسار القضية..
* قامت الشرطة بدورها بإحالة الملف، بما يحتويه من أقوال الدكتور أو استجواب أو تحقيق، إلى هيئة الادعاء العام. ومن المتوقع أن تقوم الهيئة باستدعاء الدكتور خلال هذا الأسبوع لاستكمال الإجراءات اللازمة. بعد ذلك، ستقوم الهيئة بالبت في الأمر، أو قد تتحول القضية إلى المحكمة.
* حقيقة دامغة..
* ما أرويه هنا ليس مجرد قصة خيالية أو مشروع لفيلم سينمائي، بل هو حقيقة مؤلمة تجسد اغتيالاً لحقيقة الرياضة وقيمها النبيلة.
* سيناريو افتراضي..
* هل يعقل أن يحاكم شخص مرتين عن نفس الفعل؟ ولماذا لم يتم في البداية إحالة القضية أو الشكوى إلى الشرطة أو هيئة الادعاء العام، بدلاً من إسناد مهمة التحقيق والمحاكمة إلى لجنة الانضباط ومصادقة الاستئناف؟ ففي العرف القضائي، لا يجوز محاكمة شخص مرتين عن نفس القضية. وإذا ما وصل الأمر إلى هذه المرحلة، فماذا لو قامت هيئة الادعاء بتبرئة الدكتور واعتبرت التغريدة تدخل في باب الشك والظن؟ وماذا سيفعل الاتحاد بقراره السابق؟ يا للخسارة!
* عضو في الاتحاد وعضو في الجمعية العمومية ورئيس لجنة الإستراتيجيات في الاتحاد السعودي لكرة القدم، تُقدم شكوى ضده خارج المنظومة بعد أن تمت معاقبته داخل الاتحاد ومن أعلى سلطة رياضية.. ماذا يمكننا أن نقول سوى وااااا أسفاه!
* تساؤلات الوسط الرياضي..
* الوسط الرياضي يعج بالتساؤلات والاستفسارات. هناك الكثيرون الذين صرحوا وغردوا واتهموا بكلام مباشر أشد خطورة من تغريدة الدكتور، فلماذا لم يتم استدعاؤهم أو التحقيق معهم بنفس الطريقة التي تعاملوا بها مع الدكتور؟
* علامات استفهام..
* هل اسم الهلال يعتبر خطاً أحمر لا يمكن تجاوزه؟ أم أنها رسالة مبطنة للآخرين على طريقة "اعتبروا"؟
ومضة:
الصداقة الحقيقية هي تلك التي تتكامل فيها العقول والقلوب والضمائر، وتتجسد فيها أسمى معاني الإخلاص والوفاء.